الأربعاء، 26 أبريل 2017

كل يوم اشعر بتعاسة اكثر من اللذي قبله المشكلة ان اللذي يأتي اصعب من اللذي ذهب لاشيء يسعد ولا شيء يطمن القلب ......
للأسف حتى الصبر غاب عن مسرحي ولم يبقا من الجمهور سوأ بعض الغير مرغوب بهم ولا مرحل بوجودهم الالم والشقاء والقهر والتعب الدائم
ومن كنا لا نريد سماع اسمه او حتى التفكير به اصبحنا نناديه فلا يجيب وهو ...
(الموت).........فأصبحنا نسئل عنه في كل لحظة ونبحث عنه ونناجيه
ان يئتي ليئخذنا من هذا العالم ويذهب بنا الى الجحيم فلعلا الجحيم افضل من هذه الحياة الممتلئة بلقذارة والقهر والالام
لعلة حريق الاخرة ارحم من ذالك اللذي في هذه الدنيا المريضة
لا احد يعلم ولاكن كانت هذه بعض من افكاري ...........واحلام اليقظه خاصتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق